كتبت :زينب عبده
فى ساحة صحوى كنت اعيد حكاياتى دائما عن قلب هوى وهوى وقتله الهوا ……على شرفات الوقت وشتات خلوة العليل وقبل السفر بقليل ….قطرات ندى برزاز ذهب الشمس من جفون بات النوم بها ضئيل ….سالت مرار ان تتكئ على وجه جعله الوجد خير دليل ….فسجد القلب قبل الجبيبن ففاضت رائحة الشوق بمسك من جنان خلد لكل جميل ….وعلى فراش الحياه استيقظ الشجن من نوم طويل ….وذاب فى حبات الوجد بلقاء شفى بعدها مرض العليل ….قصدت محراب الصلوات داخل قلب سجن فيه الوجد ليخرج زفرات ….وسلمت لمحبوبى ذرات كونى لياخذنى بها سيد السادات اه حبيبى ياالله
